كانت “تشا أون دونغ” دائمًا مواطنة مستقيمة وقفت ضد الظلم. انطلاقا من بداياتها المتواضعة ، كانت تتحلى بالصبر. لسوء الحظ في يوم من الأيام تعرضت عائلتها للاضطراب بعد أن تعرضت للخيانة من قبل شخص تثق به. بعد أن تم خداعها بوحشية ، ولدت “تشا أون دونغ” من جديد بنار الانتقام المشتعلة وهي تقسم على الانتقام. في المقابل ، كان “كانغ تاي إين” دائمًا رجلًا عقلانيًا أخلاقيًا حافظ دائمًا على كلمته. بدءًا من موظف متواضع حتى أصبح الآن رئيسًا لمجموعة إف الرياضة ، فقد اعتمد فقط على نفسه من أجل حياة أفضل. الوعد الوحيد الذي أخلفه هو الوعد الذي قدمه لـ “تشا أون دونغ” ، بعد أن اضطر للاختيار بينها وبين فرصته في العظمة..